هذا الخبر منع من النشر في أحد الصحف السعودية بسبب تشدد رئيس التحرير وخوفه من الجهات المعنية !!
الخبر بعنوان :
أدوية ومستحضرات طبية( إسرائيلية) ممنوعة دوليا ً تغزو الأسواق السعودية بغزارة !!
كتب :أحمد الحمياني – القصيم
[color=black]من جديد تعود الهجمة الشرسة من الشركات ألأجنبية لتصدير أدوية مقلدة للسعودية ، وبعضها يشبه ماركات عالمية طبية مشهورة ، و تجد رواجا ً كبير في محلات العطارة في منطقة القصيم، وغيرها من مدن المملكة ، عقاقير تحتوي مواد سامة وبعضها صنع في( إسرائيل) لكن وجدت طريقها للمستهلك لدينا ولانعلم كيف تم الترخيص لدخولها الأراضي السعودية !
أو كيفية دخولها بطرق غير مشروعة،من خلال التهريب أو غيره من طرق تخالف النظام .
وأدوية أخرى وضعت بعلب فاخرة تحتوي أخر ماتوصل له علم الهندسة الوراثية ويتدخل في عمل الهرمونات البشرية مما يسبب أضرار وخيمة ومضاعفات لايمكن حصرها ولايمكن علاج أثارها السلبية.
وهذا بالإضافة إلى الأدوية الصينية والآسيوية التي تغص بها الأسواق وتجد قبول لدى العمالة الأجنبية والعربية وأبناء جلدتنا من المواطنين .
فذهبت لأحد المشرفين على عدد من صيدليات أحد الشركات الكبرى في هذا المجال، لكي يوضح لنا أسماء المركبات الطبية الضارة وأسمائها وتركيبها ، علما ً أن هذا المصدر رفض نشر أسمه وقال :
الأدوية المستوردة :
أن الحبوب الصينية ممنوعة من وزارة الصحة حيث ثبت بعد دراستها وفحصها أنها تسبب السرطان وبالرغم من ذلك توجد في محلات العطارة وبكثرة !!
ومثال على ذلك :
بعض كريمات التبييض مثل( البوهلي وديانا وروز )هذه الكريمات تحتوي على محتوى كبير من الرصاص وثبت ذلك من خلال مختبرات وزارة الصحة السعودية وتم منعها لكن رغم ذلك تباع بكثرة في الأسواق ومحلات الإعشاب .
وأضاف المصدر الطبي قائلا ً :
وكذلك ومواد وأدوية التسمين لزيادة الوزن وإنقاص الوزن تحتوي على بعض الإعشاب الطبية والسامة بالرغم من بعض الفوائد التي قد يلمسها المريض في بداية تناول الأدوية لكن الأعشاب تحتوي مواد سامة ومواد نافعة لكن بدون تقنين النسب بمقادير تناسب الجسم البشري و بشكل طبي وهذا ينعكس على صحة المريض بشكل سلبي
وكذلك انتشار بعض ألأدوية في بعض البقالات وتتأثر من عدم توفير مناخ مناسب لتخزين وحفظ المواد الطبية المتداولة بين الناس مثل (البنادول والاسبرين ردين مساج كريم) وهذه الأدوية تتأثر بالرطوبة وحرارة الجو مما يعرضها للتلف وتصبح غير صالحة للاستخدام والعلاج.
السوق السوداء للعقاقير مجهولة المصدر :
أما عن السوق السوداء في السعودية أضاف المصدر الطبي بقوله :
لوحظ بعض الأنواع موجودة بالسوق السعودي مهربه أو بطرق غير مشروعة دخلت الأسواق وفيها ضرر عام على الإنسان ومنها المغشوش ومنها المقلد لايعرف مصدره ولامكان إنتاجه مثل ( الفياجرا الأمريكي والفياجرا السوري) وماركات أخرى لاحصر لذكرها وتباع بأسعار رخيصة وتجد رواج بين العمالة الآسيوية والعربية التصنيع وبكثرة وبعبوة مماثله معموله موادها من مادة جيرية وجبسيه وبعض الألوان الصناعية الغير طبية وتباع العلبة الواحدة بسعر280-350 ريال سعودي . وتحتوي مواد ضارة لجسم الإنسان وتؤدي لمضاعفات خطيرة .
إلى جانب بعض الكريمات التجارية المقلدة لكريمات ومستحضرات طبية مثل (كريمات تكبير العضو الذكري ) وهي غير فعاله وهذه طرق من حيل النصب والاحتيال على المستهلك الذي يبحث عن بصبص الأمل في كل دواء يذكر له ثم تنطلي عليه الحيلة ويشتريه ومن ثم يجربه وتحدث له مضاعفات صحية .
وعلى صعيد الأدوية الأجنبية أكد المصدر الطبي تواجدها بقوله :
ومثال آخر على عقاقير أجنبية سيئة السمعة تتواجد في محلات العطارة واسمه هو
(Spanish fly)
وهذا منتج أميركي من الخمسينيات يستخدم للإثارة الجنسية لدى النساء ، ودخل من فترة الأسواق السعودية ويباع عند محلات العطارة وبعض محلات التي تدعي الطب البديل بعبوات مقلدة .
وبعد تحليلها في أحد المعامل الطبيبة وجد أن يحتوي فقط على حبوب أسبرين مذابة في الماء ولذلك من اجل تسويقها وجني أموال المستهلك والنصب على الناس .
أما عن المثيرات الجنسية عقب المصدر الطبي بقوله :
ويوجد 'علك' صناعة اسرائلية و لصقات تحتوي على الهرمون الذكري (testosterone)
وكما هو معروف أن الهرمونات لابد أن تصرف عبر وصفة طبية لكي لاتسبب مشاكل عند آخذها بطرق عشوائية من المريض بدون استشارة وإشراف من طبيب متخصص .
ويوجد مواد تسوق في الأندية الرياضية وهي مستحضرات طبية لبناء العضلات بشكل مبالغ فيه وبعض الأحيان تسبب الفشل الكلوي والعجز الجنسي عن طريق استخدام بعض الإبر مثل:
depodmdirol))
Testosterone) )
Amino acids))
إلى جانب بعض المواد المهربة التي هي من اكتشافات الهندسة الوراثية والممنوعة في الدول الأوربية وأميركا ويتم تسويقها في الخليج والسعودية .
ولولا يقظة الصيادلة والشؤون الصحة لذلك لتم تسويقها في الصيدليات السعودية بشكل كبير رغم أن هناك مغريات مادية تقدم للعاملين في بعض الصيدليات قد تغري بعض ضعاف النفوس منهم .
[/color]الخبر بعنوان :
أدوية ومستحضرات طبية( إسرائيلية) ممنوعة دوليا ً تغزو الأسواق السعودية بغزارة !!
كتب :أحمد الحمياني – القصيم
[color=black]من جديد تعود الهجمة الشرسة من الشركات ألأجنبية لتصدير أدوية مقلدة للسعودية ، وبعضها يشبه ماركات عالمية طبية مشهورة ، و تجد رواجا ً كبير في محلات العطارة في منطقة القصيم، وغيرها من مدن المملكة ، عقاقير تحتوي مواد سامة وبعضها صنع في( إسرائيل) لكن وجدت طريقها للمستهلك لدينا ولانعلم كيف تم الترخيص لدخولها الأراضي السعودية !
أو كيفية دخولها بطرق غير مشروعة،من خلال التهريب أو غيره من طرق تخالف النظام .
وأدوية أخرى وضعت بعلب فاخرة تحتوي أخر ماتوصل له علم الهندسة الوراثية ويتدخل في عمل الهرمونات البشرية مما يسبب أضرار وخيمة ومضاعفات لايمكن حصرها ولايمكن علاج أثارها السلبية.
وهذا بالإضافة إلى الأدوية الصينية والآسيوية التي تغص بها الأسواق وتجد قبول لدى العمالة الأجنبية والعربية وأبناء جلدتنا من المواطنين .
فذهبت لأحد المشرفين على عدد من صيدليات أحد الشركات الكبرى في هذا المجال، لكي يوضح لنا أسماء المركبات الطبية الضارة وأسمائها وتركيبها ، علما ً أن هذا المصدر رفض نشر أسمه وقال :
الأدوية المستوردة :
أن الحبوب الصينية ممنوعة من وزارة الصحة حيث ثبت بعد دراستها وفحصها أنها تسبب السرطان وبالرغم من ذلك توجد في محلات العطارة وبكثرة !!
ومثال على ذلك :
بعض كريمات التبييض مثل( البوهلي وديانا وروز )هذه الكريمات تحتوي على محتوى كبير من الرصاص وثبت ذلك من خلال مختبرات وزارة الصحة السعودية وتم منعها لكن رغم ذلك تباع بكثرة في الأسواق ومحلات الإعشاب .
وأضاف المصدر الطبي قائلا ً :
وكذلك ومواد وأدوية التسمين لزيادة الوزن وإنقاص الوزن تحتوي على بعض الإعشاب الطبية والسامة بالرغم من بعض الفوائد التي قد يلمسها المريض في بداية تناول الأدوية لكن الأعشاب تحتوي مواد سامة ومواد نافعة لكن بدون تقنين النسب بمقادير تناسب الجسم البشري و بشكل طبي وهذا ينعكس على صحة المريض بشكل سلبي
وكذلك انتشار بعض ألأدوية في بعض البقالات وتتأثر من عدم توفير مناخ مناسب لتخزين وحفظ المواد الطبية المتداولة بين الناس مثل (البنادول والاسبرين ردين مساج كريم) وهذه الأدوية تتأثر بالرطوبة وحرارة الجو مما يعرضها للتلف وتصبح غير صالحة للاستخدام والعلاج.
السوق السوداء للعقاقير مجهولة المصدر :
أما عن السوق السوداء في السعودية أضاف المصدر الطبي بقوله :
لوحظ بعض الأنواع موجودة بالسوق السعودي مهربه أو بطرق غير مشروعة دخلت الأسواق وفيها ضرر عام على الإنسان ومنها المغشوش ومنها المقلد لايعرف مصدره ولامكان إنتاجه مثل ( الفياجرا الأمريكي والفياجرا السوري) وماركات أخرى لاحصر لذكرها وتباع بأسعار رخيصة وتجد رواج بين العمالة الآسيوية والعربية التصنيع وبكثرة وبعبوة مماثله معموله موادها من مادة جيرية وجبسيه وبعض الألوان الصناعية الغير طبية وتباع العلبة الواحدة بسعر280-350 ريال سعودي . وتحتوي مواد ضارة لجسم الإنسان وتؤدي لمضاعفات خطيرة .
إلى جانب بعض الكريمات التجارية المقلدة لكريمات ومستحضرات طبية مثل (كريمات تكبير العضو الذكري ) وهي غير فعاله وهذه طرق من حيل النصب والاحتيال على المستهلك الذي يبحث عن بصبص الأمل في كل دواء يذكر له ثم تنطلي عليه الحيلة ويشتريه ومن ثم يجربه وتحدث له مضاعفات صحية .
وعلى صعيد الأدوية الأجنبية أكد المصدر الطبي تواجدها بقوله :
ومثال آخر على عقاقير أجنبية سيئة السمعة تتواجد في محلات العطارة واسمه هو
(Spanish fly)
وهذا منتج أميركي من الخمسينيات يستخدم للإثارة الجنسية لدى النساء ، ودخل من فترة الأسواق السعودية ويباع عند محلات العطارة وبعض محلات التي تدعي الطب البديل بعبوات مقلدة .
وبعد تحليلها في أحد المعامل الطبيبة وجد أن يحتوي فقط على حبوب أسبرين مذابة في الماء ولذلك من اجل تسويقها وجني أموال المستهلك والنصب على الناس .
أما عن المثيرات الجنسية عقب المصدر الطبي بقوله :
ويوجد 'علك' صناعة اسرائلية و لصقات تحتوي على الهرمون الذكري (testosterone)
وكما هو معروف أن الهرمونات لابد أن تصرف عبر وصفة طبية لكي لاتسبب مشاكل عند آخذها بطرق عشوائية من المريض بدون استشارة وإشراف من طبيب متخصص .
ويوجد مواد تسوق في الأندية الرياضية وهي مستحضرات طبية لبناء العضلات بشكل مبالغ فيه وبعض الأحيان تسبب الفشل الكلوي والعجز الجنسي عن طريق استخدام بعض الإبر مثل:
depodmdirol))
Testosterone) )
Amino acids))
إلى جانب بعض المواد المهربة التي هي من اكتشافات الهندسة الوراثية والممنوعة في الدول الأوربية وأميركا ويتم تسويقها في الخليج والسعودية .
ولولا يقظة الصيادلة والشؤون الصحة لذلك لتم تسويقها في الصيدليات السعودية بشكل كبير رغم أن هناك مغريات مادية تقدم للعاملين في بعض الصيدليات قد تغري بعض ضعاف النفوس منهم .
منقوووووول